معهد الفرقان الشرعي السلفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضل بالدخول او التسجيل من هنا
معهد الفرقان الشرعي السلفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضل بالدخول او التسجيل من هنا
معهد الفرقان الشرعي السلفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معهد الفرقان الشرعي السلفي

معهد الفرقان الشرعي السلفي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أرجو رحمتك
مشرف
مشرف
أرجو رحمتك


عدد المساهمات : 91
تاريخ التسجيل : 26/02/2010

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Empty
مُساهمةموضوع: قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه   قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 2:14 pm

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه


■عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما : أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً ، وَحَدِّثُوا عَنْ بَنِي إسْرَائِيلَ وَلاَ حَرَجَ، وَمَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّداً فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ )) . رواه البخاري



■وعن عبد الله بن الزبير - رضي الله عنه - قال: قلت لأبي: «ما لي لا أسمعُكَ تحدِّثُ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كما يُحدِّث فلان وفلان ؟ قال: أمَا إِنّى لم أُفَارِقهُ منذُ أسلمتُ، ولكني سمعتُهُ يقول: مَنّ كذبَ عليَّ مُتَعَمِّدا فليتبوأ مقعده من النار». رواه البخاري



■وقال أنس بن مالك - رضي الله عنه - : «إني ليَمْنَعُني أن أحدِّثكم حديثا كثيرا : أنَّ النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- قال : مَنّ تعمَّد عليَّ كذبِا فليتبوأ مقعده من النار» أخرجه مسلم.



أي: أخشى أن يجرني كثرة الحديث إلى الكذب



■وقال مجاهد - رحمه الله - : «جاء بشير العدويّ إلى ابن عباس -رضي الله عنه- فجعل يحدِّث ويقول: قال رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم-: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجعل ابن عباس لا يأذَن لحديثه، ولا ينظر إليه، فقال بُشير: يا ابن عباس ما لي لا أراك تسمعُ لحديثي، أُحدِّثكَ عن رسولِ الله -صلى الله عليه وسلم-، ولا تسمع ؟ فقال ابن عباس: إنّا كنا مرَّة إذا سمعنا رجلا يقول: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ابتدرتْه أبصَارُنا، وأصغينا إليه بأسماعنا، فلما ركب الناسُ الصَّعْبَةَ والذَّلول لم نأخذ من الناس إلا ما نَعْرِفُ». وفي رواية : «فأمَّا إذْ ركبتم كلَّ صعبة وذَلُولِ، فهيهات» أخرجه مسلم.



والمراد بالصعبة والذلول: ترك المبالاة بالأمور والاحتراز في القول والفعل.



وهذا في عصر الصحابة فما بالك بهذه العصور المتأخرة.



■وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «لا تكّذِبُوا عَلَيَّ، فإنَّهُ مَن كَذَبَ عليَّ يلج النَّارَ». أخرجه البخاري ومسلم



وفي رواية: «مَنْ تَقَوَّلَ عليَّ ما لم أقُلْ، فليتبؤأ مقْعدَه من النَّار» رواه البخاري



تقول، تقولت على فلان: إذا قلت عنه ما لم يقله.



شبهة: قد يقول قائل: إني عندما نشرت هذه الأحاديث الضعيفة لم أكن متعمداً، فلا يلحقني إثم.



■ويرد على هذه الشبهة محدث العصر الألباني فيقول في مقدمة السلسلة الضعيفة:



(( فإنهم - أي ناشري الأحاديث الضعيفة - وإن لم يتعمدوا الكذب مباشرة، فقد ارتكبوه تبعاً؛ لنقلهم الأحاديث التي يقفون عليها جميعها، وهم يعلمون أن فيها ما هو ضعيف وما هو مكذوب قطعاً، وقد أشار إلى هذا المعنى قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "كَفى بالمرء كَذِباً أنْ يُحَدِّثَ بكل ما سمعَ ".



وقال في مقدمة تمام المنة:



"فله حظ من إثم الكاذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ لأنه قد أشار صلى الله عليه وسلم أن من حدث بكل ما سمعه - ومثله من كتبه - أنه واقع في الكذب عليه صلى الله عليه وسلم لا محالة، فكان بسبب ذلك أحد الكاذِبَيْن:الأول: الذي افتراه. والآخر: هذا الذي نشره !.



قال ابن حبان أيضا (1/9) : " في هذا الخبر زجر للمرء أن يحدث بكل ما سمع حتى يعلم علم اليقين صحته".



وقد صرح النووي بأن من لا يعرف ضعف الحديث لا يحل له أن يهجم على الاحتجاج به من غير بحث عليه بالتفتيش عنه إن كان عارفا ، أو بسؤال أهل العلم إن لم يكن عارفا ". انتهى النقل عن الألباني.



■ وقال الحافظ الدار قطني في مقدمة كتاب "الضعفاء والمتروكين" :



"توعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالنار من كذب عليه بعد أمره بالتبليغ عنه، ففي ذلك دليل على أنه إنما أمرَ أن يُبلَّغ عنه الصحيح دون السقيم، والحق دون الباطل، لا أن يُبلَّغ عنه جميع ما رُوي، لأنه قال -صلى الله عليه وسلم- : « كَفَى بِالْمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ » أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة.



فمن حدث بجميع ما سمع من الأخبار المروية عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يميز صحيحها وسقيمها، وحقها من باطلها؛ باء بالإثم، وخيف عليه أن يدخل في جملة الكاذبين على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، بحكم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه منهم في قوله: « مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَديثٍ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الكَاذِبينَ» فظاهر هذا الخبر دال على أن كل من روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- حديثاً وهو شاك فيه أصحيح أو غير صحيح يكون كأحد الكاذبين لأنه -صلى الله عليه وسلم- قال:" مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَديثٍ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ .. » ولم يقل: يستيقن أنه كذب" . اهـ



■ قال الحافظ زين الدين العراقي في كتابه المسمى "الباعث على الخلاص من حوادث القصاص" :



"وإن اتفق -أي القاص الذين لا علم له في الحديث- أنه نقل حديثاً صحيحاً كان آثماً في ذلك لأنه ينقل ما لا علم له به، وإن صادف الواقع كان آثماً بإقدامه على ما لا يعلم". ا.هـ



■ وقال الإمام النووي في شرح مسلم (1/70)



"أنه لا فرق في تحريم الكذب عليه صلى الله عليه وسلم بين ما كان في الأحكام وما لا حكم فيه كالترغيب والترهيب والمواعظ وغير ذلك فكله حرام من أكبر الكبائر، وأقبح القبائح بإجماع المسلمين الذين يعتد بهم في الإجماع".



■ وقال العلامة أحمد شاكر في "الباعث الحثيت" ص 101:



"وأما ما قاله أحمد بن حنبل، وعبد الرحمن بن مهدي، وعبد الله بن المبارك: "إذا روينا في الحلال والحرام شددنا، وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا"، فإنما يريدون به - فيما أرجح، والله أعلم - أن التساهل إنما هو في الأخذ بالحديث الحسن الذي لم يصل إلى درجة الصحة، فإن الإصطلاح في التفرقة بين الصحيح والحسن، لم يكن في عصرهم مستقراً واضحاً، بل كان أكثر المتقدمين لا يصف الحديث إلا بالصحة أو بالضعف فقط".



■ وعقب الألباني فقال: "وعندي وجه آخر في ذلك: وهو أن يحمل تساهلهم المذكور على روايتهم إياها مقرونة بأسانيدها – كما هي عادتهم – هذه الأسانيد التي بها يمكن معرفة ضعف أحاديثها، فيكون ذكر السند مغنياً عن التصريح بالضعف، وأما أن يرووها بدون أسانيدها، كما هي طريقة الخلف، ودون بيان ضعفها، كما هو صنيع جمهورهم، فهم أجلّ وأتقى لله عز وجل من أن يفعلوا ذلك، والله أعلم". اهـ من "صحيح الجامع" ص 52



■ وقال الحافظ السخاوي في القول البديع ص 195:



سمعت شيخنا مراراً يقول: (يعني الحافظ ابن حجر العسقلاني) – وكتبه لي بخطه - إن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة:



الأول: متفق عليه، أن يكون الضعف غير شديد فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه .



الثاني: أن يكون مندرجاً تحت أصل عام ، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلاً .



الثالث: أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته لئلا ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله. قال: الأخيران عن ابن عبد السلام وعن صاحبه ابن دقيق العيد والأول نقل العلائي الاتفاق عليه ا.هـ



وهذه الشروط تدل على وجوب معرفة حال الحديث وأن له أصل صحيح وهو مما يصعب الوقوف عليه من جماهير الناس.



■ قال الألباني: "قال الحافظ ابن رجب في شرح الترمذي ق112/2



"وظاهر ما ذكره مسلم في مقدمة كتابه (يعني "الصحيح") يقتضي أنه لا تروى أحاديث الترغيب والترهيب إلا عمن تروى عنه الأحكام"



قلت: -أي الألباني- وهذا الذي أدين الله به، وأدعو الناس إليه، أن الحديث الضعيف لا يعمل به مطلقا لا في الفضائل والمستحبات ولا غيرهما.



ذلك لأن الحديث الضعيف، إنما يفيد الظن المرجوح بلا خلاف أعرفه بين العلماء، وإذا كان كذلك فكيف يقال بجواز العمل به، والله عز وجل قد ذمه في غير ما آية من كتابه فقال تعالى: {وَإِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} وقال تعالى: {إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ}. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ» أخرجه البخاري ومسلم".اهـ من "صحيح الجامع" ص 50



■ قال ابن تيمية: «المنقولات فيها كثير من الصدق وكثير من الكذب، والمرجع في التمييز بين هذا وهذا إلى أهل علم الحديث، كما نرجع إلى النحاة في الفرق بين نحو العرب ونحو غير العرب، ونرجع إلى علماء اللغة فيما هو من اللغة وما ليس من اللغة، وكذلك علماء الشعر والطب وغير ذلك، فلكل علم رجالٌ يعرفون به، والعلماء بالحديث أجلّ هؤلاء قدراً، وأعظمهم صدقاً، وأعلاهم منزلة، وأكثرهم ديناً، وهم من أعظم الناس صدقاً و أمانة وعلماً وخبرة فيما يذكرونه من الجرح والتعديل، مثل: مالك وشعبة وسفيان... » منهاج السنة النبوية (7/35).



■ وهذهطرق للبحث عن صحة الحديث: أربع



1- سؤال أهل العلم بهذا الفن، فإن لم تجد فاستعن بطالب علم.



2- البحث في كتب الحديث مثل كتب محدث العصر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ومن أهمها:



أ – صحيح وضعيف الجامع الصغير وزيادته



ب – سلسلة الأحاديث الصحيحة وسلسلة الأحاديث الضعيفة



ج – إرواء الغليل



ومن قبل الألباني مؤلفات كثيرة ومن أهمها:



أ – نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية للزيلعي



ب - التلخيص الحبير للحافظ ابن حجر العسقلاني



ج – البدر المنير لابن الملقن



د – المغني في حمل الأسفار للعراقي



3- البحث عن طريق برامج الحاسب الآلي ومن أهمها:



أ – برنامج مكتبة الألباني الإصدار الثاني ( 52 ميقا ) 70 كتاب



ب – برنامج منظومة التحقيقات الحديثية ( 23 ميقا )



يحتوي على أهم كتب الألباني، كما يحتوي – أيضاً - على المغني عن حمل الأسفار للعراقي، ومجمع الزوائد، وروضة المحدثين.



4- البحث مباشرة في الإنترنت ومن أهم المواقع:



أ – الموسوعة الحديثية من موقع الدرر السنية



ب- صفحة البحث في كتب الألباني من موقع الشبكة الإسلامية



ج – موقع الموسوعة الشاملة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام جمانه
مشرف
مشرف
ام جمانه


عدد المساهمات : 15
تاريخ التسجيل : 26/02/2010

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه   قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Icon_minitimeالجمعة فبراير 26, 2010 3:49 pm

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه W6w20050419152250d4d6f757
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قطرة ندى

قطرة ندى


عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 04/03/2010

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه   قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Icon_minitimeالجمعة أبريل 16, 2010 1:13 pm

قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه Amiraa3a97c1f952
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبل أن تنشر عن نبيك ـ صلى الله عليه واله وسلم ـ شيئاً .. اقرأ هذه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخلاقه صلى الله عليه وسلم
» الرسول صلى الله عليه وسلم يتحدث
» صفة وضوء النبي صلى الله عليه وسلم
» محمد صلى الله عليه وسلم مذنب كما فى القرآن
» وصايا النبي - صلى الله عليه وسلم - لـــ ( النساء ) !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
معهد الفرقان الشرعي السلفي :: مواد المعهد :: الحديث وعلومه-
انتقل الى: